أسألة حول تناول الهرمونات للأنثى

السلام عليكم
بداية أسجل إعجابي بموقعكم الجميل وبالأخ محمد قاعود الذي استفدت كثيرا من مقالاته وأبحاثه إضافة طبعا للأخت أميرة الفهد.
أعتذر عن وضعي لأكثر من سؤال في موضوع واحد (وإن شاء المشرف سأقوم بتجزئة الأسألة على عدة مواضيع).

1- ما هي مشتقات التستسترون الأقل أندروجينية والأكثر بنائية بحيث يكون تناولها آمن نسبيا للمرأة وما هي الجرعات الآمنة منها والتي لا تؤدي لظهور أعراض الرجولة في حال عدم تجاوزها؟

2- ما أعرفه أن الذكر يأخذ آرمدكس عادة أو نولفا أو كلوميد أثناء الكورس لتجنب آثار الأرمطة. الأنثى طبعا ليست بحاجة لذلك فهل هناك إضافات خاصة بالأنثى على كورس الهرمونات لقمع الآثار الجانبية (ظهور الصفات الذكرية مثلا)؟ بعض الصديقات اللواتي يتناولن مشتقات التستسترون أخبرنني أنهن يحتفظن للطوارئ بحبوب منع الحمل التي تحتوي الاستروجين والبروجسترون لتناولها في حال شعرن ببدئ ظهور أعراض ذكورية ولكن طبعا لا أريد الإقدام على أمر قبل استشارة الأخ الفاضل محمد قاعود أو الأخت أميرة الفهد.


3- هل تحتاج الأنثى لكورس PCT بعد كورس المنشطات لإعادة التوازن؟

وشكرا مقدما.

 

طيب ي كوتش ايش الفايده من المكمل دا بما انو اهم شي ناكل بروتينات وكارب ودهون صحيه وكرياتين اذا مكمل انافار مو موجود يعني مارح نكتسب كتلة عضليه ضخمه ؟
ولا نمو العضل راح يكون بطيء للي مايستعملو المكمل دا وسريع للي يستعملو انافار

 

شكرا أخي الكابتن.
كم فترة الراحة بين الكورسات في حال أردت عمل كورس أنافار آخر؟

هل الشراء عن طريق هذا الموقع موثوق؟

https://crazy-bulks.com/product/anv...ate&utm_campaign=MoreNiche&utm_content=129075

ملاحظة: حيث أقيم أغلب السترويدات قانونية ويمكن استلامها بالشحن عبر البريد.

 

أختي الكريمة. هرمون الذكورة هو الهرمون المسؤول بشكل أساسي عن نمو العضلات في جسم الإنسان ومنح القوة البدنية وله مساهمة في حرق الدهون. ولذلك تجدين الرجل غالبا أقوى من المرأة وذو كتلة عضلية أكبر ودهون أقل.
ولذلك فإن الرياضيين يتعاطونه إما بشكله الأصلي أو بأشكال معدلة كيميائيا بطريقة خاصة لزيادة قدرته البنائية للعضلات والمانحة للقوة وتخفيف آثاره الأندروجينية.
التغذية طبعا هي الأساس لأي رياضة ولكن بإضافة هرمون التستسترون يحدث فرق ملحوظ في زيادة الكتلة العضلية واكتساب القوة الجسدية والنشاط في التمارين.
يمكن اكتساب قوة كتلة عضلية دون تناوله طبعا لكن بمعدل أقل وبفترة زمنية أطول.
أنا شخصيا ألاحظ فرق محسوس بين صديقاتي الرياضيات اللواتي يتناولنه وبين من لا يتناولنه في الأداء ومعدل اكتساب الكتلة العضلية.

 

شكرا للنصيحة.
ولكن اطمئن فأنا أيضا حريصة على نفسي وأنوثتي ولذلك سألت عن نوع أقل أندروجينية وأكثر بنائية.
عموما لدي صديقات يلعبن رياضات مختلفة يتناولنه بحذر ووفق القواعد السليمة وهن محتفظات بأنوثتهن.

 

انا اعرف فايدته بس ماله داعي

كنت افكر اخذه أول بس لاحظت انو عادي جسمنا عالأكل والتمارين يبني ويحرق ف مايحتاج العجله للمنشطات خصوصا انو احنا ما ورانا بطولات
وانا عالطبيعي ومكملات الواي والكرياتيين بنيت عضل واقل من سنه وبستمر على كذا
وشكرا على ردك

 

هنا بيت القصيد ومختصر الكلام.

 

هل صحيح أن الديكا آمن للمرأة بجرعات 100 ملغم أسبوعيا؟
حسب ما قرأت فإن أثره الأندروجيني منخفض ولا يتجاوز 30% ما رأيك يا كوتش؟

 

من بعد إذن صاحبة الموضوع أجيب.
هناك نسبة ليست قليلة من الفتيات في الجيم يستعملن السترويدات رغم عدم مشاركتهن في بطولات وذلك لسرعة نتائجها أولا إضافة لكونها تعطي قوة رهيبة في الأداء ثانيا وكونها تسرع تعافي العضلات المنهكة بعد التمرين ثالثا.
طبعا في البداية تخشى الفتاة من تسبب ذلك بظهور علامات ذكورة كون السترويدات كما نعلم كلها مشتقة من الهرمون الذكري. لكن حين تلاحظ أن ذلك لم يظهر على من يستعملنها طالما التزمت بالجرعات وطرق التناول الصحيحة فإنها تتشجع على تناوله.
نقطة أخرى لاحظتها على من الفتيات اللواتي يستعملنه في الجيم هي أن السترويدات تعطي لهن أثرا نفسيا إيجابيا يتمثل في اكتساب روح الإصرار والتحدي والمنافسة ويظهر ذلك أثناء ممارسة تمارين الحديدة خاصة الصعبة منها.
بالنسبة لي شخصيا فالأمر يخطر على بالي أحيانا ولكني لازلت متوقفة في الأمر ومترددة.

 

في الغالب نعم لا يصرحن.
لكن حسب مستوى العلاقة وطول المعرفة فمن الممكن أن تصارح إحداهن صديقتها وتنصحها بالأمر.
بالنسبة لي شخصيا فقد عرفت الأمر من صديقة دراسة تتدرب في الجيم كنت ألاحظ عليها أداء قويا في التدريب.
في البداية طبعا لم أعرف سبب ذلك الأداء ولكن في نهاية الأمر قالت لي: ولو أنه سر المهنة ولكن سأخبرك: هذه القوة من السترويدات.
ثم كشفت لي عن من يتناولنه بين فتيات الجيم (وهن ذوي مستويات أعلى من غيرهن كما قلت).
وطبعا هي تعرفهن لأنها في البداية تناولته بناء على نصيحة إحداهن.
وقد صرن يعرفن أنفسهن مع الزمن كونهن يتداولن السترويد فيما بينهن حيث أن بعضهن (القديمات في الجيم) يشكلن مصدر التوزيع للباقي.

 

هي شخصيا تستعمل الديكا حسب قولها بجرعة 100 ملغم أسبوعيا (تقسم على جرعتين كل جرعة 50 ملغم كل 3-4 ايام).

 

أصبت يا كوتش. فعلا هي بدأت بالأنافار ثم انتقلت للديكا.
بالنسبة للأعراض الذكورية ألا يمكن عكسها في حال ظهورها عبر حبوب منع الحمل إضافة لمضادات الأندروجين كالسبيرونولاكتون أو البيكالوتاميد؟