الستيرويدات وتأثيرها على الكورتيزول

كلها نفس المبدأ أخي الكريم.
كلها تعمل على الارتباط بمستقبلاته في الخلايا دون تنشيطها وبالتالي تحجبه.

التست تأثيره مشابه للدينابول فالاثنان من نفس الصنف.

خطأ بل كل ما زدت البروتين كل ما استفدت أكثر بسبب عملية البناء.

بل يقال أن مستعمل السترويد يستفيد من البروتين بكميات أكثر من الرياضي العادي ولكن لا أبحاث حول الموضوع ولا يوجد سوى تجارب شخصية.

والله تعالى أعلم.

 

أخي تأثيرها واحد وهو ما شرحته لك (الارتباط بمستقبلات الكورتيزول في الخلية وإغلاقها) ولكن يبدو أنك إما لم تفهم جيدا ما قرات في المقالات أو أن كتاب المقالات لم يبينوا الفكرة جيدا أو أن من كتبها أخطأ أيضا نتيجة لعدم فهمه لآلية ما.

أكثرها تأثيرا على الكورتيزول هو الترين ثم التست والدينابول.

والله تعالى أعلم.

ولكن ما هو غرضك من تلك المعلومة عموما؟

 

التست يستعمل بشكل افتراضي في كل السايكلات للرجال سواء كانت للتنشيف أو التضحيم.

الترين أقوى السترويدات وأكثرها أعراضا جانبية ولا يستعمل إلا لمتقدمين وعموما هو يستعمل للتنشيف والتضخيم.

الدينابول لا يفضل استعماله في التنشيف عادة ولا ننسى أنه سترويد فموي من فئة 17 ألفا الكالاين وبالتالي فهو ضار للكبد ويفضل عدم استعماله لفترة تطول عن 6 أسابيع.

عموما التركيز على زيادة البناء أجدى من التركيز على إنقاص الهدم وهو ما تحققه السترويدات عموما.

هناك أدوية لخفض الكورتيزول ولكنها خطيرة وتحتاج إشراف طبي أو مدرب خبير جدا وهناك الكلنبترول يستعمل كمضاد قوي للهدم ولكن له أعراضه الجانبية وأضراره أيضا.

في النهاية أخي أنت لست محترفا تنافس على بطولات لكي تدخل في متاهة دوائية.

حماك الله من كل مكروه.


والله تعالى أعلم.

 

يحبس المياه بشدة وأضراره تزيد مع نظام غذائي منخفض السعرات.

والله تعالى أعلم.

 

أولا عليك ان تعرف أن عرض احتباس المياه يتفاوت بين السترويدات بآليات مختلفة وهناك سترويدات تحبس المياه أكثر من سترويدات أخرى.

ثانيا مضادات الأرمطة لها حدود في الجرعات وإلا ستنزل بهرمون الاستراديول لمستويات غير صحية والغرض الرئيسي من مضادات الأرمطة هو تطبيع مستويات هرمون الاستراديول وبالتالي منع ظهور آثاره غير المرغوبة وخاصة الجاينو ومن الآثار غير المرغوبة زيادة احتباس المياه.
ولكن حتى لو طبعت مستويات الاستراديول فسيبقى هناك احتباس معتبر للمياه مع بعض السترويدات.
هل ستفعل كما يفعل المحترفون (ويقلدهم عدد من الناس) مثلا وتتناول مع تلك السترويدات مدرات بول أو تضيف للكورس سترويدات تنشف الجسم من المياه مثل الوينسترول؟
حسبما أعرف غرضك من ممارسة الحديد هو صحتك العامة واكتساب مظهر جذاب وجميل وهذا ممكن تحقيقه طبيعيا ولو استعجلت وأردت تسريع ذلك بالأدوية فهناك كورسات سترويد معينة مناسبة وأكثر أمانا فلا داعي لتحويل جسمك لصيدلية أدوية فأنت لست محترفا ويعتمد رزقك على كمال الأجسام.

ثالثا معلومات معقدة بعض الشيء ولا تهمك ولكن الخلاصة أن الديكا يعمل بظروف مثالية مع السعرات العالية ولذلك ليس السترويد المناسب للتنشيف. ومع الديكا ستكتسب نسبة دهون (في كل سايكلات التضخيم وحتى في التضخيم الطبيعي لا بد من اكتساب نسبة معينة من الدهون).

رابعا وأخيرا نصيحة مني لا تحاول إعادة اختراع العجلة.

والله تعالى أعلم.

 

الكارب يحبس بعض المياه نعم ولكن حتى لو خفضت الكارب لأقصى درحة فالدينابول نفسه يحبس مياه بشكل ملحوظ.
أنا لم أقل أن احتباس المياه الناتج عن الدينابول يزيد في فترة التنشيف ولكن ما قلته أن أضرار الدينابول تزيد مع خفض السعرات.

الدينابول سترويد قوي وهو من أقدم السترويدات وأقواها وأشهرها ولكنه في نفس الوقت من أكثر السترويدات ضررا.
يستطيع الجسم تحمل تلك الأضرار أكثر في حال عدم وجود عجز بالسعرات ولكن مع عجز السعرات فإن أضرار الدينابول الداخلية تزيد وهذا من الأسباب التي تجعله خيارا غير مناسب للتنشيف.

والله تعالى أعلم.

 

الدايت الذي يريحك طبعا.
ولكن أثناء التضخيم فالكارب عنصر أساسي ويفضل الكارب المعقد ويفضل طبعا أن يكون من مصادر صحية مثل ما هو معروف عن التغذية أثناء التضخيم عموما.
طبعا قلت لك الأفضل ولكن إن كنت ترتاح على الدهون فهذا شأنك (وإن كان يفضل التخفيف من الدهون المشبعة ومصادر الكولسترول قدر الإمكان أثناء سايكلات السترويدز لأثرها المعروف على حالة الكولسترول في الجسم).

وعموما أفضل دايت هو ما تستطيع الالتزام به كما تعلمنا من أستاذنا محمد قاعود.


والله تعالى أعلم.

 

لا يوجد إجابة محددة.
ببساطة الدايت الذي يريحك ولكن مع تحقيق حاجتك من البروتين مع فائض في السعرات (يفضل بحدود ١٠% حتى لا تزيد دهونا بنسبة كبيرة) كاي دايت تضخيم.
الخلاصة الدينابول يناسب فترات التضخيم وليس خيارا جيدا اثناء التنشيف.
هذه هي الفكرة بكل بساطة.

والله تعالى أعلم.

 

مع أن السؤال لا يتعلق بالموضوع ولكن سأجيبك.
ببساطة احقن ٣ أمبولات أسبوعيا.


والله تعالى أعلم.