لا توجد أعراض جانبية للمنشطات

الأجسام تختلف نعم ولكن الكثير من أضرار السترويدز تراكمية تظهر على المدى البعيد.
أضف إلى ذلك أنك لو استعملت كل هذا في أول كورس فستحرق أوراقك.
ماذا ستستعمل في الكورسات القادمة مثلا؟
حماك الله من كل مكروه.

 

الدينابول أقرب السترويدز شبها بالتستسترون والأكثر مماثلة له من حيث الآثار مقارنة بباقي السترويدز لذلك توجد بعض الكورسات التي تقترح استخدامه لوحده (وإن كنت لا أحبذها).
والله تعالى أعلم.

 

فقدان المكاسب يتعلق بطريقة اتباع PCT والتغذية والتدريب بعد الكورس أكثر مما يتعلق بالمواد المستعملة فيه.
التنظيف واحد لجميع الكورسات ويعتمد نفس المبدأ وهو استعمال مضادات الاستروجين بعد خروج كل السترويدات من الجسم لتحفيز دورة HPTA .
حتى لو أحببت تلك الكورسات فلا ينصح بها فمهما كان السترويد قريبا في الوظائف من التست فلا أظن أنه يستطيع الحلول محله في كل الوظائف الحيوية في الجسم (المسألة معقدة وشرحها يطول).
لو كانت المسألة حبوب وحقن بإمكانك إذا تناول حبوب الأندرورال (ميثيل تستسترون) فهي عبارة عن تستسترون فموي.
ولكن لا تستطيع المداومة على تلك الحبوب أكثر من 6 أسابيع لأنها تشترك في نفس الخاصية مع الدينابول ومعظم السترويدات الفموية.
كلها من مجموعة 17 ألفا ألكالاين قادرة على عبور الكبد وتسبب له إجهادا.
والله تعالى أعلم.

 

لا الأندريول هو تستسترون انديكونات محلول في مادة زيتية (شكل الأقراص على شكل حبوب زيت السمك) وذلك لكي يذهب التست إلى القناة اللمفاوية وليس الأوعية الدموية وبالتالي لا يمر على الكبد.
ولكن التجارب أثبتت أن تلك الطريقة لم تنجح تماما وبالتالي بقيت الاتاحة الحيوية له ضعيفة.
تحتاج إلى تناول كمية كبيرة من حبوب الأندريول لتحقق جرعات كمال الأجسام وبالتالي استعماله في الحقل الرياضي ضعيف (حتى كعلاج تعويضي فهو ليس خيارا مناسبا كثيرا كون الامتصاص غير مضمون تماما).
أما الأندروروال فهو جزيء تستسترون مضاف إليه جزيء ميثيل عند موقع الذرة 17 مما يمكنه من عبور الكبد.
والله تعالى أعلم.

 

الميثيل تستسترون أشهر اسمائه التجارية أندرورال.
ولديه اسماء أخرى مثل أورافيرين وفيريلون وتسترد وميتاندرين


التستسترون انديكونات حبوب يشتهر بالاسم التجاري أندريول